الذين يتحدثون عن عنصريه فى كاركاتيرعلى صحيفه مصريه لم اشعر بها، كان الواجب يحتم عليهم بدلا عن ذلك ان يدينوا ويشجبوا تلهف ادارة المريخ المحموم وبأى ثمن على الحارس المصرى عصام الحضرى وهو يقترب من الأربعين سنه واللوائح واضحه وتمنع الأستفاده من خدمات حارس مرمى غير سودانى مهما كان مستواه حيث لا علاقة للموضوع بقضية التجنيس التى حسمتها المحكمه الدستوريه، فاللاعب الذى يطلب اى ناد تجنيسه يجب ان يكون من البداية يلعب فى اى وظيفه ما عدا حراسة المرمى، وهذا امر مفروغ منه وهو من صميم العمل الفنى لأتحاد كرة القدم، والا فهل من حق الهلال استقدام المدرب مصطفى يونس اذا تم تجنيسه؟ رغم ان اتحاد شداد هو من رفض عمله فى السودان بدعوى انه اساء للسودان؟
اضافة الى ما تقدم فالحضرى لاعب باع ناديه من أجل الماده وهو زعيم الأندية الأفريقيه والحاصل على العديد من البطولات داخليه وخارجيه بل باع ناديه وهو عائد من بطولة أمم افريقيا التى حصلت عليها مصر وهو الأحق بكابتنية النادى الأهلى لولا الراى السالب لمدرب البرتغالى مانويل جوزيه فيه!
واذا رفضه ناديه الأهلى وهو فى اشد الحاجة لخدماته التزاما بقيم ومبادئ النادى الأهلى التى ارثاها (صالح سليم) ومن سبقوه أو اتوا بعده، فما هو الدافع الذى يجعل نادى المريخ يفكر فيه حتى لو سمحت اللوائح أو سمح الأتحاد العام بذلك؟
وكان الواجب على اؤلئك ان يتساءلوا بكل شفافية عن مصدر هذا المال الذى يستغل بصورة غريبه ومريبه فى التعاقد مع حارس مرمى بمبلغ 3 مليون دولار يتوقع ايقافه فى اى لحظه بسبب مخالفه مشينه ارتكبها بالتوقيع لناديين فى وقت واحد، مثلما دفعت من ذلك المال من قبل 5 ملايين دولار للاعب النيجيرى (وارغو) الذى شرع يتغنى بأسم النادى الأهلى وهو لا زال مرتديا شعار المريخ ومرتبطا بعقد معه !
وكتبت من قبل أن مثل هذا السلوك المستهجن الذى ما كانت تعرفه ملاعب كرة القدم السودانيه ويشبه حال امراة عديمة اخلاق تتغزل فى زوج صديقتها امام أعينها لأنه افضل من زوجها!
للأسف هذه الثقافه أدخلها الأعلام السالب الذى ينظر لكرة القدم من زاوية تحقيق الأنتصارات بأى ثمن مهما كان بخسا وغير مشرف!
(وارغو) اهان المريخ وأهان السودان باعلانه نيته الذهاب للنادى الأهلى الذى عرض من قبل ثمنا له فقط 500 الف دولار فى وقت منحه فيه المريخ 5 مليون دولار، ووضع ومخصصات لا يحلم بها عالم ذره، فامضى الوقت كله فى (شراب) الماء من جميع الألون وكالعادة فى مثل هذه الظروف تستخرج له شهادة مرضيه لكى تعفيه من عقوبة من يسرف فى شراب (الماء) الملونولا يكتفى بذلك بل يقود سياره ويعرض المواطنين للخطر، وبعد كل ذلك يقول بصريح العباره انه لا يريد أن يستمر فى السودان!
ونحن فى الهلال نقول لا نرغب فيمن لا يرغب فينا حتى لو كان فى مستوى (ميسى) حاليا أو (ماردونا) سابقا.
آخر كلام:-
مجال كرة القدم مجال فرسان وانتصارات تحقق بشرف اتمنى الا يفسده الأعلام السالب بالتهافت خلف لاعبى الأندية الأخرى واغرائهم بالمال وهم لا زالوا يرتدون شعار انديتهم!
اضافة الى ما تقدم فالحضرى لاعب باع ناديه من أجل الماده وهو زعيم الأندية الأفريقيه والحاصل على العديد من البطولات داخليه وخارجيه بل باع ناديه وهو عائد من بطولة أمم افريقيا التى حصلت عليها مصر وهو الأحق بكابتنية النادى الأهلى لولا الراى السالب لمدرب البرتغالى مانويل جوزيه فيه!
واذا رفضه ناديه الأهلى وهو فى اشد الحاجة لخدماته التزاما بقيم ومبادئ النادى الأهلى التى ارثاها (صالح سليم) ومن سبقوه أو اتوا بعده، فما هو الدافع الذى يجعل نادى المريخ يفكر فيه حتى لو سمحت اللوائح أو سمح الأتحاد العام بذلك؟
وكان الواجب على اؤلئك ان يتساءلوا بكل شفافية عن مصدر هذا المال الذى يستغل بصورة غريبه ومريبه فى التعاقد مع حارس مرمى بمبلغ 3 مليون دولار يتوقع ايقافه فى اى لحظه بسبب مخالفه مشينه ارتكبها بالتوقيع لناديين فى وقت واحد، مثلما دفعت من ذلك المال من قبل 5 ملايين دولار للاعب النيجيرى (وارغو) الذى شرع يتغنى بأسم النادى الأهلى وهو لا زال مرتديا شعار المريخ ومرتبطا بعقد معه !
وكتبت من قبل أن مثل هذا السلوك المستهجن الذى ما كانت تعرفه ملاعب كرة القدم السودانيه ويشبه حال امراة عديمة اخلاق تتغزل فى زوج صديقتها امام أعينها لأنه افضل من زوجها!
للأسف هذه الثقافه أدخلها الأعلام السالب الذى ينظر لكرة القدم من زاوية تحقيق الأنتصارات بأى ثمن مهما كان بخسا وغير مشرف!
(وارغو) اهان المريخ وأهان السودان باعلانه نيته الذهاب للنادى الأهلى الذى عرض من قبل ثمنا له فقط 500 الف دولار فى وقت منحه فيه المريخ 5 مليون دولار، ووضع ومخصصات لا يحلم بها عالم ذره، فامضى الوقت كله فى (شراب) الماء من جميع الألون وكالعادة فى مثل هذه الظروف تستخرج له شهادة مرضيه لكى تعفيه من عقوبة من يسرف فى شراب (الماء) الملونولا يكتفى بذلك بل يقود سياره ويعرض المواطنين للخطر، وبعد كل ذلك يقول بصريح العباره انه لا يريد أن يستمر فى السودان!
ونحن فى الهلال نقول لا نرغب فيمن لا يرغب فينا حتى لو كان فى مستوى (ميسى) حاليا أو (ماردونا) سابقا.
آخر كلام:-
مجال كرة القدم مجال فرسان وانتصارات تحقق بشرف اتمنى الا يفسده الأعلام السالب بالتهافت خلف لاعبى الأندية الأخرى واغرائهم بالمال وهم لا زالوا يرتدون شعار انديتهم!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق