السبت، أغسطس 07، 2010

حكاية وكيل اللاعبين المصرى أحمد عباس مع الهلال!


بالأمس شاهدت لاعب الهلال السابق (قدوين) ضمن صفوف النادى الأسماعيلى وهذه مباراته الثانيه مع هذا النادى المعروف بألأداء الجميل وتفريخ لاعبين موهوبين مهره للمنتخب وللأندية المصريه خاصة النادى الأهلى الذى يعرف كيف يستميل لاعبى الأسماعيلى طوعا أو كرها .. فقد انتقل من الأسماعيلى للأهلى خلال الثلاثه مواسم الماضيه كلا من شريف عبدالفضيل ومن قبله محمد فضل ومن قبله أحمد فتحى ومن قبله سيد معوض ومن قبلهم جميعا ثعلب الكره المصريه محمد بركات.

وعلى خلاف ما يعتقد الكثيرون أرى بأن "قدوين" لم يقدم اداء مقنعا لا فى المباراة الأولى أو الثانيه وما يؤكد بأنه نفسه ذلك المهاجم الخطير الذى لعب للهلال فى موسم 2007 وساهم مع رفاقه فى انتصارات مدويه على الأهلى والزمالك والنجم الساحلى وأسيك والترجى، وفجأة وقع لنادى عجمان الأماراتى وهو يلعب فى الدرجة الأولى فى عملية (جسر الخليج السويسرى السالب) مقابل مقدم عقد قيمته 30 الف دولار ووقتها كان ثمن قدوين فى بورصة اللاعبين الممتازين لا يقل عن مليون دولار!

مما اضطر ادارة نادى الهلال أن تعالج القضيه باعارة دخل فيها طرف ثالث هو نادى النصر بدبى، فضم قدوين الى جانب مواطنه لاعب المريخ الراحل (ايداهور) ولم يقدم كلاهما مستوى مقنع، وفى وقت نسى فيه عشاق الهلال نجمهم المحبوب قدوين الذى صنعه الهلال مع زميله كلاتشى، ولم يكونا معروفين قبل الهلال ولم يحققا شيئا بعد الأنتقال منه، لا زال اعلام المريخ السالب يتحدث عن (ايداهور) الذى غيبه الموت وهذا قدر حتمى، وكأنه كان يجمع لهم ببطولتى اندية افريقيا والدورى العام السودانى فى كل عام!

ومن قبل فقد الهلال لاعبين أهم منه بكثير هما (الوالى) الغالى والأرترى (يوهانس) وفقد النادى الأهلى المصرى مدافعه ولاعب المنتخب المصرى (محمد عبدالوهاب) فلم تتوقف مسيرة الناديين ولم يذكرا اؤلئك اللاعبين عند كل اخفاق.

وبالعودة لقودوين صحيح أنه سجل هدف المباراة الوحيد أمام بتروجيت لكن ظهوره لم يكن مقنعا ولذلك لا أستبعد التخلص منه فى نهاية الموسم مثلما تم التخلص من المدافع داريوكان الذى ظهر فى اول ايامه مع الأسماعيلى بصورة أفضل من ألتى ظهر بها قودوين، الذى استغرق معظم زمن المباراة فى ارتكاب مخالفات والدفع باليد أو الوقوع فى مصيدة التسلل.

وبغض النظر عن مستوى (قدوين) غير المقتع حاليا والذى جعل ادارة النادى الأسماعيلى تتحسر وتأسف على رحيل الهداف العراقى (مصطفى كريم)، لكن اليس الأمر يثير الكثير من الريبه والشك وأن جهة ما تعمل من أجل اغراء اللاعبين البارزين فى الهلال بقوا فى الهلال أم انتقلوا منه؟

وهل صدفه ان ينتقل (قودوين) الآن وبعد هذه الرحله الطويله ومن قبله داريوكان، ومعه المدرب البرازيلى ريكاردو ولذات النادى (الأسماعيلى) ومن خلال وكيل اللاعبين أحمد عباس؟

وما يثير الدهشه ان هذا الوكيل تربطه علاقات طيبه بالمريخ ورئيسه السابق جمال الوالى، لكن لم نشهد له بتعاقد أو انتقال لاعب واحد تحول من المريخ للأسماعيلى أو لأى ناد آخر مصرى، فهل هذا يعكس ضعف لاعبى المريخ مجنسين ومحترفين أم الأمر ترصد للاعبى الهلال وأجهزته الفنيه ومحاولة اضعافه بالتعاقد معهم اذا كانوا مفيدين للنادى الأسماعيلى أم لا؟

الجدير بالذكر وخلال معسكر الهلال قبل الأخير لملاقاة الأسماعيلى فى بطولة رابطة الأندية الأفريقيه فوجئت جماهير الهلال فى مصر بتعليمات مشدده منعتها من مشاهدة تمارين الفريق أو الألتقاء باللاعبين وتحيتهم وحثهم لبذل الجهد، لكن ما هو غريب أن وكيل اللاعبين أحمد عباس كان يشاهد فى بهو الفندق الذى يقيم فيه الهلال دون أن يتعرف عليه المشرفون على المعسكر، وهل هذا الأختراق يعنى أن نرى فى يوم من الأيام سادومبا وهو يرتدى شعار النادى الأسماعيلى اخفق أو حقق نجاحا مثل الذى حققه مع الهلال مع قناعتى التامه بأن من يترك الهلال لن يحقق نجاحا فى ناد آخر مهما كان مستواه فما يميز الهلال (ر وحه) وعشق جماهيره الوفيه لناديهم.

وأخيرا .. من يصدق أن وكيل اللاعبين المذكور كانت تساعده فى أداء مهمته (التخريبيه) اياد خفيه وجهة تدعى انتماء وحبا للهلال سوف يكشفها التاريخ فى يوم من الأيام.

آخر كلام:-

• هل صحيح أن وكيل اللاعبين أحمد عباس هدد من قبل (بفرتقة) الهلال؟

• نحن نرفض تمديد فترة الأتحاد السابق حتى لا يدخل مرشح المؤتمر الوطنى معتصم جعفر ، الذى كاد أن يتسبب فى كارثه رياضيه وفى تحويل الرياضه من أهلية الى حكوميه وحزبيه (انتخابات بس والحشاش يملأ شبكتو)!

• للأسف بعض الهلالاب غلبوا نظرتهم الحزبيه ومصالحهم الشخصيه على مصلحة الهلال، فايدوا مرشح المؤتمر الوطنى معتصم جعفر مثلما ايدوا (المؤامره) التى سوف تأتى بأخ البشير فى مجلس الهلال المعين.

• ولا لجمال الوالى فى الأتحاد العام .. الرياضه للرياضيين فقط لا للمؤتمرجيه!

الجمعة، أغسطس 06، 2010

الطالبانيون .. فصلوا الجنوب فكيف لا يضيعوا كرة القدم؟!

مجال كرة القدم فى السودان كان محل احترام كافة الدول العالم وكان يقدم الحكماء والعقلاء الذين يحلون مشاكل الدول والأتحادات الأخرى رغم اخفاقنا فى تحقيق انجازات جيده فى هذا المجال مقارنة بما حققته دول دخلته بعدنا.



فالكميرون التى حصلت على لقب افضل منتخب لكرة القدم فى القرن العشرين  (افريقيا) حصلنا قبلها على بطولة أمم افريقيا عام 1970 فى الخرطوم لأول وآخر مره، ووصلنا اولمبياد ميونيخ عام 1972 وقدمنا مستوى راق أمام منتخبات الأتحاد السوفيتى والمكسيك وبورما رغم خسارتنا لنتيجة الثلاث مباريات.



وأفريقيا ظل السودان يقدم الخبراء والمحاضرين والمراقبين والحكام الذين لم تطعن اى جهة فى كفاءتهم وخبرتهم وحيادهم.



رغم ان حكامنا فى الوقت الحاضر لا يستدعون لأدارة المباريات القاريه والدوليه، وكان الحكم الوحيد الذى يعطى فرصه هو خالد عبدالرحمن لكنه عكس كثير من الضعف والأهتزاز فى ادائه وكاد أن يتسبب فى كارثه خلال نهائيات أمم افريقيا فى مصر عام 2006، ولذلك اصبح التحكيم السودانى بعيدا من المشاركات مثلما المنتخب السودانى بعيدا من المشاركات وتحقيق نتائج تتناسب مع اسم ومكانة السودان كأحد الدول المؤسسه للأتحاد الأفريقى جنبا الى جنب مع مصر وأثيوبيا وجنوب أفريقيا.



ومن عجب وما يدعو للمهانه اننا اصبحنا نفرح بتحقيق نتائج جيده فى بطولة مثل (سيكافا) للمنتخبات أو الأنديه بل نرسل الطائرات الخاصه تعبيرا عن ذلك الفرح!!



وفى ظل هذا الأخفاق والأحباط وعدم اهتمام الدوله ومحاولتها اقحام كوادرها "الطالبانيه" الشريره فى مجال الرياضه تبقى مواقف ومحطات لابد أن نفخر بها ومن بينها موقف الدكتور/ كمال شداد النزيه من قضية مصر والجزائر بعد مباريتى القاهرة والخرطوم، الذى كان السبب فى الآخر لعودة المياه الى مجاريها بين الدولتين وكلى ثقه لو كان مكان كمال شداد اى رئيس آخر ينتمى للمؤتمر الوطنى لعجز عن اتخاذ موقف قوى ونزيه مثل الذى اتخذه الدكتور/ كمال شداد الذى قد نختلف معه فى كثير من الجوانب لكننا لا يمكن ان نشكك فى نزاهته وطهر اياديه كما  فعل الأعلام السالب الأرتزاقى المضلل المتمسح فى بلاط المؤتمر الوطنى والطامع فى المزيد من خيراته.



وعلى ذكر سيرة كمال شداد الذى تسعى الدوله الأنقاذيه لأبعاده من خلال وزير الشباب والرياضه الجديد وهو أحد الدبابين القدامى والطالبانيون الجدد ، من قيادة الأتحاد العام لكرة القدم غير عابئه ان بقرارات (الفيفا) ولا يهمها حتى لو جمد نشاط السودان الكروى الى الأبد، وكرة القدم اصبحت تمثل للشعب السودانى المتنفس الوحيد وما يحقق لها قدر من الوحده، فحينما يلعب السودان مباراة فى كرة القدم لا يتذكر الناس أن ريتشارد من الجنوب أو هيثم مصطفى من الشمال، ولا يهمهم اذا كان ادورد مسيحيا أم مسلما.



وما تفعله الأنقاذ ليس غريب أو جديد علينا، فاذا كانت هذه الدوله "الطالبانيه " الشريره ومنذ أن أغتصبت السلطه لا تهتم لقضية الوحده بين شمال السودان وجنوبه بل بدأت بتسيير حملات الجهاد والأباده وقتلت أكثر من 2 مليون و500 الف فى الجنوب وحرقت القرى وشردت ملايين أخرى، فهل تهتم لقرار صادر عن الفيفا وهى الجهة المنظمه لكرة القدم العالميه وأرغمت دوله كبرى مثل فرنسا لأطاعة اوامرها ومنعت برلمانها من استجواب اتحادها وادارة منتخبها الفنيه بعد الأخفاق المدوى فى جنوب افريقيا، مثلما ارغمت الأتحاد النيجيرى على التراجع من قرار تجميد المنتخب الوطنى لمدة عامين وأمهلته مدة 48 ساعه لتعديل قراره، واستجاب النيجيريون لذلك القرار فورا، ومن قبل فعلت نفس الشئ مع الكويت واثيوبيا.



لكن دولة الأنقاذ "الطالبانيه" الشريره التى جبلت على عدم التعاون أو التعامل مع العداله الدوليه رغم ما حدث من انتهاكات وجرائم اباده وجرائم حرب ضد انسان دارفور، تواصل انتهاكاتها للقرارات الدوليه مهما اثرت فى سير الحياة فى السودان، وهو أمر ليس بمستغرب طالما يحكم التتر والمغول والجهل والتخلف المتمثل فى نظام الأنقاذ ويقود بلدا صاحب حضاره عريقه مثل السودان.

الأحد، أغسطس 01، 2010

هذا زمانك يا مهازل فأمرحى .. صاحب القصر العالى يشكك فى نزاهة شداد!

لا حاجة لنا أن نتحدث اليوم عن خروج المريخ المبكر الذى اصبح عاديا ومتوقعا أكثر من مرواغة (كاسروكا) ولاعن مريخ الهزائم أو هزائم المريخ التى تسبب فيها الأعلام المريخى السالب الذى ظل يضلل جماهيره لعدد من السنين ويخدرها ويوهمها بأن كشفهم يضم لاعبين مهره وسحره يمكن أن يحصدوا أى بطوله يشاركون فيها .. والفريق بكامله لا يوجد فيه لاعب يمكن ان يضاف اليه 10 لاعبين و8 احتياطيين حتى يصبح فريقا فى مستوى اتراكو سوى الناشئ (راجى عبدالعاطى) اللهم الا أذا استثيناء 5 دقائق من زمن أى مباراة يمكن أن يؤديها العجب، وبالطبع يمكن ان يؤديها بذات المستوى وربما أفضل من ذلك حمد والديبه اذا عادا ولعبا للهلال اليوم أو جادالله وعمار اذا لعبا فى المريخ، فكرة القدم اصبحت تحتاج (للمروة) وللياقة البدنيه العاليه قبل أن تكون فن ومهاره وحيل وخداع من أجل الحصول على ضربات جزاء .. وما كل زهره بتنشتل وما كل (وقعه) ضربة جزاء!


وفى الأول والآخر هزائم المريخ داخليا وخارجيا اصبحت عاديه ومتوقعه، ولا زلنا نكرر المال وحده لا يصنع فريقا قويا، والأعتماد على الحكام وحده لا يحقق بطولات والجهد الذى يبذل فى مطاردة مشاطيب الهلال وتاليب البدور التى تسطع فى منجم الذهب الهلالى وابعادها عن الهلال بأى ثمن لن تحقق للمريخ بطولات محليه وقاريه، فاذا ذهب قودوين جاء سادومبا!

ولا داعى اليوم أن نتحدث عن (وقعة) طارق مختار (الشينه) المخجله،ومن شاهده وهو يقع وما كان يتابع المباراة لظن ان طارق مختار كان يلعب ملاكمة فى الوزن الثقيل فتعرض لضربة قاضيه جعلته يترنح ويقع ولا يستطيع الوقوف حتى بعد أن دخلت الكره فى شباك محمد كمال وأرسلت لدائرة السنتر وأنطلقت المباراة من جديد.

وعلى ذكر انطلاق المباراة وبدايتها أصبحنا فى حاجه لمشاهدة مباريات المريخ قبل يوم من بدايتها حتى نشاهد الهدف الأول وبعد ان كنا نحتاج فقط الى ربع ساعه.

وقصة الهدف الأول غريبه وعجيبه وأظنها لن تتكرر فى ملاعب كرة القدم قريبا كان الرشيد المهديه الذى خيب المريخ ظنه وظهروجهه عابسا بعد نهاية الشوط الأول يتحدث مع فوزى التعايشه قبل انطلاق المباراة وفجأة وجدنا المباراة قد بدأت وعلى اللوحه هدف لصالح جيش النيجر، وبعد كل هذا ينطلق 7 من لاعبى المريخ دون حياء أو خجل نحو الحكم بعد نهاية المباراة لضربه وللتحرش به فى مشهد قبيح يسئ للوطن بأكمله!

واذا لم يتدخل الكاف هذه المره ويعلن احكام رادعة فعلى كرة القدم الأفريقيه السلام، فمشكلة الحجاره تصورنا أن المريخ وجد لها حلا بالتحائل على القوانين وتسجيل الحارس الفلسطينى (رمزى صالح) لا من أجل صد الكرات، ومنع الأهداف وانما للأستفاده من خبرته لكى يعيد الحجاره التى تقذفها جماهير الصفوه من حيث اتت!

وقبل أن اواصل واتحدث عن الموضوع الاساسى وتشكيك مزمل ابو القاسم فى نزاهة شديد اتوقف لأقول أن مزمل الذى اساء لشداد ومن أجل ان يقنع جماهير الرياضه السودانيه ويخدر مريخه كتب ان المناضل الفلسطينى عزمى بشاره مسلما يعتز باسلامه، وهو مسيحى يعتز بعدالة قضيته الفلسطينيه!

جمله اعتراضيه مزمل ابو القاسم تم اختياره فى مجلس وزير الشباب والرياضه!

أنه فعلا زمن يقال فيه يا ليتنى كنت ترابا، وهذا زمانك يا مهازل فأمرحى.

وبالعودة لموضوع شداد الذى اختلفنا معه كثيرا فى قضية اللاعبين المجنسين وفى قضية الناشئين والمراحل السنيه وفى قضية الهلال ضد ايداهور الذى طرد بالبطاقه الحمراء فى نيالا، وشداد الهلا لابى الأنتماء الذى لا يعرف هلاليته غير قدامى من يعرفون تاريخ كرة القدم السودانيه ، فهو لا يعرف المجاملة والمحاباة ، وشداد الذى اعترف عمه عبدالرحيم بأن استاد الخرطوم ليس ملكا له وأعاده للدوله، وشداد الذى يمكن ان تختلف معه كل الناس فى أى شئ وكل شئ لكنهم جميعا لا يمكن بأى حال من الأحوال الآ أن يجمعوا على نزاهته وطهاره يده، فى زمن المهازل يسئ اليه مزمل ابو القاسم الذى يتحدث عن مجال كرة القدم دون معرفه ويضلل الجماهير بمعلومات خاطئه بل يحلل المباريات ويتحدث عن اللاعبين والمدربين فى الجوانب الفنيه وعلاقة مزمل بكرة القدم مثل علاقتى بتخصيب اليورانيوم فى الدرجة العشرين!

ولا داعى ان نتطرق الى مهازل الأمس ومطاردة الحكم وضربه وما فعله حكم مباراة الأمس بالمريخ انه رحمه وحد من هزيمته بأكثر من 3 أهداف، واذا كانت هنالك اخطاء فلا يمكن أن تصل الى مستوى اخطاء الحكم الذى ادار مباراة المريخ والأسماعيلى فى الخرطوم قبل عدة سنوات وأهدى المريخ ليلتها ضربة جزاء لا وجود لها وطرد لاعبا دون سبب، وبالأمس لو تعمد الحكم هزيمة المريخ لطرد (النفطى) الذى ظل ينتقد قرارته عند كل تصرف وتعمد ان يطرد لا ندرى السبب، لعله لا يريد ان يكشف مستواه، لكن الحكم رفض ان يطرده حتى يكشف حقيقته للمريخاب وكيف ان الأموال ضاعت فيه هدرا مثل رفيقه وارغو!

ومن عجب أن جماهير المريخ المغلوب على أمرها أصبحت تكتب عن مزمل (الكج)، وظهر ذلك على شريط قناة الشروق وهو يمرر للمذيع الأماراتى معلومات خاطئه ومغلوطه.

فالمريخ لم يتأسس فى عام 1908 ولا عام 1927 وانما فى عام 1933.

والمريخ ليس افضل نادى سودانى فالزعيم الأوحد هو الهلال لأنه صاحب افضل الأنجازات فى اقوى البطولات والدليل الواضح انه كلما اشترك مع الهلال فى بطوله واحده خرج منها بأسوأ النتائج.



آخر كلام:-

• كاربونى تغير أسمه الى (كرهونى).

• صلاح أدريس مطلق السراح، فهل يفكر فى تسجيله الوصيفاب التمهيداب الطيشاب ؟

• بعد مباريات المريخ الأعداديه فى مصر مع اتحاد المعلمين وأحلام الفتى العربى علق احد الخبثاء قائلا : المريخ جا لمعسكر أم لتصوير مسلسل رمضانى؟

• خبر الغد الطوب والأسمنت والسيخ ونفرة الطابق الثالث ورصد 13 مليار لسادومبا!