خوفي منك
(أباحية ساميه)
نقص الذى فيك
- و يرضيك الثناء -
أثقف به خيلى
وأسرج به سفنى
أسرى به ليلا ..
فيثرينى
يؤانسنى ..
نقص الذى فيك
- و يرضيك الثناء -
أثقف به خيلى
وأسرج به سفنى
أسرى به ليلا ..
فيثرينى
يؤانسنى ..
ويمنحنى السكينة والضياء
قمرا، بدرا كاملا
قمرا، بدرا كاملا
عقلا
خيال أنثى خلاسية
أراوده ، أروضه، أعريه
وأصنع منه غانية وناهدة
تغازلنى – فكرا – تدغدغنى
تطارحنى – غرام – الكبرياء
يا أمرأة تناجينى
تنادينى بلا همس
وحرفك سافرا
وينضح من ذات الأناء
شاهدا ، شهدا
- شـيقا –
القا .. ( شبقا) .. وأشتهاء
والثم من رحيق رؤاك
فى نهم ، دون صبر وأرتواء
وأكشف عن حجاب الوهم
عن ساق، ولا ساق
يصب كوؤس الليل
والأمال مشرعة
يداعب نسمة الصبح
ذاك الحر ( مطلوق) من الشعر
وتلك (الكرزة الحمراء )
تقتلنى
تراقبنى بعين الطهر والأغراء
تذوبنى ، أذوبها
أداعبها وأنظم فيها من شعرى
أبياتا، وفى طرب نغادرها
ونستبق الرحيل للفناء
وبى عطش ، وألهث للمعانى
وبالمعانى أحلق فوق نقصى
ويرتفع – التدنى – للسماء
يا أمرأة هى (الرجال كلهمو)
وأجمل ما عند النساء
يا أمرأة بلا وهم
ولا نهم
والدمع فى عينيك يأتلق
ويسقط باسما
والضعف فيك - كالتثنى
رائعا وسيدا وصامدا
يا أمرأة تفوح – عزة – وشهوة وصندلا
تمارس العفاف والدلال والحياء والأيحاء
لكنها ، تستولد الذكاء
يا أمرأة ، هى الصفاء والنقاء
وحلم كل عاشق
لكنها تظل – كمريم العذراء
* تاج السر حسين
يا استاذى سلم قلمك ..توقعت ان تكون عبقرية الكتابه تخفى شاعرا زاهر اللغة
ردحذف