تاج السر حسين – royalprince33@yahoo.com
للأسف بعض اصحاب المنابر الألكترونيه السودانيه الذين يدعون با فواههم الأنحياز للجماهير ولقضاياها اما هم غافلون أو متآمرون أو لا يدرون خطورة وجود (كوز) أو ذيل ومنافق وغواصه فى منبره لا تظهر خطورته الحقيقيه الا فى اللحظات المصيريه الهامه مثل مسيرة الأمس.
فقد بذل الكيزان واذنابهم والغواصات ومرتزقه النظام كل جهدهم فى السخريه والأستهزاء من تلك المسيره وممن خرجوا فيها وعرضوا انفسهم للضرب والتنكيل والأعتقالات وقد لاحظنا من بينهم كبار سن رجالا ونساء.
وبدلا من ان يلعب منبر مهم مثل (سودانيز أون لاين) دوره الذى ينتظر منه فى مثل هذه الظروف وقد كان السبب فى بروزه وتربعه على عرش المنتديات السودانيه فى فترة من الزمن وقبل ان يسحب منه البساط (سودانايل) لا ثقافة (بكرى ابوبكر) ولا وطنيته أو تميزه فى المجال التقنى، كان السبب الحقيقى هو اشتراك فاعل وقوى من المثقفين والمفكرين والمناضلين الوطنيين الشرفاء الذين ظلوا يواجهون الأستفزازات والأساءات وأغتيال الشخصيات من قبل الكيزان وغواصات نظام الأنقاذ وعملاء الأمن المسجلين باسمائهم المعروفه أو المخفيه وصمد البعض ولا زال صامد وأبتعد بعض آخر من نفسه حينما شعر بأن صاحب المنبر نفسه راض عما يدور ولا يهمه ذلك الأستفزاز والتجريح واغتيال الشخصيات بل تجده فى مودة ورحمه مع اؤلئك الأذناب والغواصات، يلاطفهم ويسال عن غيابهم اذا ابتعدوا ويمجدهم اذا حل بارض أو زار دولة من الدول.
بربكم راجعوا كتابات المدعو (جمال عنقره) الأنقاذى المقيم فى مصر الذى يعرفه بورداب مصر ويعرفون الدور الذى يقوم به وعلاقته بالمؤتمر الوطنى وبالسفارة السودانيه التى يسكنها بصورة يوميه دون منصب رسمى وكيف تلك المواقف كلها تصب ضد مصلحة الشعب والوطن، وكيف انه داعم لنظام الأنقاذ البغيض مثلما كان داعمل للطاغية النميرى من قبله وما خفى أعظم، هذا الشخص وجد تقديرا خاصا من بكرى ابوبكر وذكره بالأسم فى ندوة الأهرام بالقاهرة التى نظمت لمنبر سودانيز اون لاين لا تقديرا لشخص بكرى وانما لدور المنبر الذى يشارك فيها الشرفاء لا العملاء والأرازل والحقراء اعداء الوطن الناهبين لخيراته وثرواته.
ذلك الصحفى الأنقاذى يا ساده هو من روج اعلاميا لأستثمارات احمد بهجت رجل الأعمال (المتعسر) فى السودان والتى اثيرت حولها الكثير من الشكوك وفتحت عنها مواضيع كثيره وتناولتها الصحف بالنقد وكشفت العديد من التجاوزات وما خفى اعظم.
اقول للشرفاء فى منبر بكرى ابو بكر .. كفى خداع وكفى رحلات وكفى تصالح مع الكيزان وعملائهم وعلى اؤلئك الشرفاء ان يتخذوا مواقف جاده من هذه المنابر التى اصبحت تمثل خنجرا مغروسا فى خاصرة الوطن.
وانا لا ادعو للتوقف والأبتعاد واتخاذ القرارات الفرديه التى تصب فى مصلحة الكيزان واذنابهم كما فعل الكثيرون وتركوا الساحه للكيزان الأرازل واذنابهم الحقراء.
لكن قبل ذلك عليهم ان ينسقوا مع بعضهم البعض وأن يراسلوا بعضهم بعضا لا من خلال ماسنجر بكرى ابو بكر المراقب والذى يمكن اختراقه وانما من خلال الماسنجرات الخاصه ومن خلال (الفيس بوك) وأن يتجمعوا فى قائمة واحده وان يصدروا قرارات هامه موجهه لبكرى ابوبكر وان يضعوه امام خيار واحد بين اثنين اما ان يعيد ذلك المنبر للصف الوطنى والأنحياز لقضاياه وابعاد الكيزان واذنابهم واما ان يبتعدوا، وانا اعرف جيدا ان بكرى ابوبكر لا يهمه عضو واحد منفرد ا مهما كان وزنه ومهما كانت قيمته لأنه لا يعرف كيف توزن الأمور وكيف يوزن الرجال أو النساء.
لكن بكرى ابوبكر ترعبه الوقفات الجماعيه وترهبه القرارات الجماعية خاصة التى يتخذ فيها قرارا بالتوقف والأبتعاد الجماعى وهنالك امثله كثيره أتخذ فيها الأعضاء مواقف جماعيه فتراجع بكرى وارتجف رغم انها كانت ضد لوائح المنبر ولم يسندها حق أو عدل.
على الشرفاء فى منبر بكرى ابو بكر فى اى مكان خاصة فى قطر التى اصبحت تمثل مركز الوعى فى منابر الحوار مثلما هى تمثل مركز وعى فى العالم العربى لدرجة كبيره ان يتولوا هذه المسوؤليه وأن ينظموا طريقة للأتصال بكافة الأعضاء الشرفاء فى جميع بقاع العالم لأتخاذ موقف جاد من منبر بكرى ابوبكر الذى كان خنجرا مغروسا فى خاصرة الوطن خلال احداث مسيرة الأمس بل من قبل أن تنطلق.
وأن ينضم الى مجموعة قطر الأخوان الشرفاء فى مصر وكذلك فيهم مجموعه وطنيه خيره لكن عليهم الا يجاملوا ويبعدوا من تجمعهم المتخاذلين والمنافقين نساء ورجالا صحفيين أو مصورين والمرتزقه المخادعين الذين حولوا المنبر لوسيلة للأرتزاق.
وكم يكون جميلا لو فكر الناس فى منبر حوار بديل على تقنية عاليه تكون اهدافه واضحه (الديمقراطيه والحريه بلا حدود) وبدون قدسيه لصاحب المنبر أو لأدارته شريطة الأنحياز للوطن ولأنسانه ولقضاياه مهما اختلف الناس لا ان يكون من بين الأعضاء عميل انقاذى أو كوز أو منافق يخرج فى مثل هذه الظروف ليسخر من المناضلين الذين بذلوا دمائهم وعرقهم فى شوارع الخرطوم رجالا ونساء شيبا وشبابا.
ان من يسخر من هؤلاء الأبطال عميل مأجور دون شك ينتمى لمن امتصوا مال الوطن وثرواته وهو مستفيد من هذا النظام الذى لا علاقة له بالدين أو الأخلاق حتى يدعى من يطرح رؤى دينيه انه يسانده من اجل ذلك.
ان ما يطلقه بكرى ابوبكر من حديث يدعى فيه بانه يريد المنبر ممثلا من جميع الوان الطيف السياسى ويضم مختلف الأفكار كلام واه ومكذوب فبكرى ابو بكر ديكتاتور لا يفهم ماذا تعنى الديمقراطيه أو الحريه أو تلاحق الأفكار وتهمه مصلحته الشخصيه، ولا يمكن ان يوجد موقع اعلامى بدون فكر واضح وبرنامج واضح وهدف واضح، ولا يمكن ان يكون الأنسان ديمقراطى مع مجموعه لا تؤمن بالديمقراطيه والمثل امامنا كيف تعامل تلفزيون النظام واعلامه مع المسيره وكيف كان يذكر رؤى كلاب المؤتمر الوطنى ولا يسمح باى رأى مخالف، فهل يهيمنوا على اعلام النظام ثم تترك لهم الفرصه كى يهيمنوا على منابر الحوار؟
للأسف بعض اصحاب المنابر الألكترونيه السودانيه الذين يدعون با فواههم الأنحياز للجماهير ولقضاياها اما هم غافلون أو متآمرون أو لا يدرون خطورة وجود (كوز) أو ذيل ومنافق وغواصه فى منبره لا تظهر خطورته الحقيقيه الا فى اللحظات المصيريه الهامه مثل مسيرة الأمس.
فقد بذل الكيزان واذنابهم والغواصات ومرتزقه النظام كل جهدهم فى السخريه والأستهزاء من تلك المسيره وممن خرجوا فيها وعرضوا انفسهم للضرب والتنكيل والأعتقالات وقد لاحظنا من بينهم كبار سن رجالا ونساء.
وبدلا من ان يلعب منبر مهم مثل (سودانيز أون لاين) دوره الذى ينتظر منه فى مثل هذه الظروف وقد كان السبب فى بروزه وتربعه على عرش المنتديات السودانيه فى فترة من الزمن وقبل ان يسحب منه البساط (سودانايل) لا ثقافة (بكرى ابوبكر) ولا وطنيته أو تميزه فى المجال التقنى، كان السبب الحقيقى هو اشتراك فاعل وقوى من المثقفين والمفكرين والمناضلين الوطنيين الشرفاء الذين ظلوا يواجهون الأستفزازات والأساءات وأغتيال الشخصيات من قبل الكيزان وغواصات نظام الأنقاذ وعملاء الأمن المسجلين باسمائهم المعروفه أو المخفيه وصمد البعض ولا زال صامد وأبتعد بعض آخر من نفسه حينما شعر بأن صاحب المنبر نفسه راض عما يدور ولا يهمه ذلك الأستفزاز والتجريح واغتيال الشخصيات بل تجده فى مودة ورحمه مع اؤلئك الأذناب والغواصات، يلاطفهم ويسال عن غيابهم اذا ابتعدوا ويمجدهم اذا حل بارض أو زار دولة من الدول.
بربكم راجعوا كتابات المدعو (جمال عنقره) الأنقاذى المقيم فى مصر الذى يعرفه بورداب مصر ويعرفون الدور الذى يقوم به وعلاقته بالمؤتمر الوطنى وبالسفارة السودانيه التى يسكنها بصورة يوميه دون منصب رسمى وكيف تلك المواقف كلها تصب ضد مصلحة الشعب والوطن، وكيف انه داعم لنظام الأنقاذ البغيض مثلما كان داعمل للطاغية النميرى من قبله وما خفى أعظم، هذا الشخص وجد تقديرا خاصا من بكرى ابوبكر وذكره بالأسم فى ندوة الأهرام بالقاهرة التى نظمت لمنبر سودانيز اون لاين لا تقديرا لشخص بكرى وانما لدور المنبر الذى يشارك فيها الشرفاء لا العملاء والأرازل والحقراء اعداء الوطن الناهبين لخيراته وثرواته.
ذلك الصحفى الأنقاذى يا ساده هو من روج اعلاميا لأستثمارات احمد بهجت رجل الأعمال (المتعسر) فى السودان والتى اثيرت حولها الكثير من الشكوك وفتحت عنها مواضيع كثيره وتناولتها الصحف بالنقد وكشفت العديد من التجاوزات وما خفى اعظم.
اقول للشرفاء فى منبر بكرى ابو بكر .. كفى خداع وكفى رحلات وكفى تصالح مع الكيزان وعملائهم وعلى اؤلئك الشرفاء ان يتخذوا مواقف جاده من هذه المنابر التى اصبحت تمثل خنجرا مغروسا فى خاصرة الوطن.
وانا لا ادعو للتوقف والأبتعاد واتخاذ القرارات الفرديه التى تصب فى مصلحة الكيزان واذنابهم كما فعل الكثيرون وتركوا الساحه للكيزان الأرازل واذنابهم الحقراء.
لكن قبل ذلك عليهم ان ينسقوا مع بعضهم البعض وأن يراسلوا بعضهم بعضا لا من خلال ماسنجر بكرى ابو بكر المراقب والذى يمكن اختراقه وانما من خلال الماسنجرات الخاصه ومن خلال (الفيس بوك) وأن يتجمعوا فى قائمة واحده وان يصدروا قرارات هامه موجهه لبكرى ابوبكر وان يضعوه امام خيار واحد بين اثنين اما ان يعيد ذلك المنبر للصف الوطنى والأنحياز لقضاياه وابعاد الكيزان واذنابهم واما ان يبتعدوا، وانا اعرف جيدا ان بكرى ابوبكر لا يهمه عضو واحد منفرد ا مهما كان وزنه ومهما كانت قيمته لأنه لا يعرف كيف توزن الأمور وكيف يوزن الرجال أو النساء.
لكن بكرى ابوبكر ترعبه الوقفات الجماعيه وترهبه القرارات الجماعية خاصة التى يتخذ فيها قرارا بالتوقف والأبتعاد الجماعى وهنالك امثله كثيره أتخذ فيها الأعضاء مواقف جماعيه فتراجع بكرى وارتجف رغم انها كانت ضد لوائح المنبر ولم يسندها حق أو عدل.
على الشرفاء فى منبر بكرى ابو بكر فى اى مكان خاصة فى قطر التى اصبحت تمثل مركز الوعى فى منابر الحوار مثلما هى تمثل مركز وعى فى العالم العربى لدرجة كبيره ان يتولوا هذه المسوؤليه وأن ينظموا طريقة للأتصال بكافة الأعضاء الشرفاء فى جميع بقاع العالم لأتخاذ موقف جاد من منبر بكرى ابوبكر الذى كان خنجرا مغروسا فى خاصرة الوطن خلال احداث مسيرة الأمس بل من قبل أن تنطلق.
وأن ينضم الى مجموعة قطر الأخوان الشرفاء فى مصر وكذلك فيهم مجموعه وطنيه خيره لكن عليهم الا يجاملوا ويبعدوا من تجمعهم المتخاذلين والمنافقين نساء ورجالا صحفيين أو مصورين والمرتزقه المخادعين الذين حولوا المنبر لوسيلة للأرتزاق.
وكم يكون جميلا لو فكر الناس فى منبر حوار بديل على تقنية عاليه تكون اهدافه واضحه (الديمقراطيه والحريه بلا حدود) وبدون قدسيه لصاحب المنبر أو لأدارته شريطة الأنحياز للوطن ولأنسانه ولقضاياه مهما اختلف الناس لا ان يكون من بين الأعضاء عميل انقاذى أو كوز أو منافق يخرج فى مثل هذه الظروف ليسخر من المناضلين الذين بذلوا دمائهم وعرقهم فى شوارع الخرطوم رجالا ونساء شيبا وشبابا.
ان من يسخر من هؤلاء الأبطال عميل مأجور دون شك ينتمى لمن امتصوا مال الوطن وثرواته وهو مستفيد من هذا النظام الذى لا علاقة له بالدين أو الأخلاق حتى يدعى من يطرح رؤى دينيه انه يسانده من اجل ذلك.
ان ما يطلقه بكرى ابوبكر من حديث يدعى فيه بانه يريد المنبر ممثلا من جميع الوان الطيف السياسى ويضم مختلف الأفكار كلام واه ومكذوب فبكرى ابو بكر ديكتاتور لا يفهم ماذا تعنى الديمقراطيه أو الحريه أو تلاحق الأفكار وتهمه مصلحته الشخصيه، ولا يمكن ان يوجد موقع اعلامى بدون فكر واضح وبرنامج واضح وهدف واضح، ولا يمكن ان يكون الأنسان ديمقراطى مع مجموعه لا تؤمن بالديمقراطيه والمثل امامنا كيف تعامل تلفزيون النظام واعلامه مع المسيره وكيف كان يذكر رؤى كلاب المؤتمر الوطنى ولا يسمح باى رأى مخالف، فهل يهيمنوا على اعلام النظام ثم تترك لهم الفرصه كى يهيمنوا على منابر الحوار؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق