فى اكثر من مرة أدعت ناديه عثمان وكذبت بان تاج السر يستخدم حسابى وهذه اشانة سمعه لا اقبلها وتهمه سهله يمكن ان يرمى بها اى انسان حجته ضعيفه انسان آخر، وبكل بساطه يمكن ان اقول بأن ناديه عثمان هى أحمد محمد عامر أو العوض المسلمى أو اى عضو يدافع عنها بالباطل. ولكن وطالما ذكرت اسمى فى سودانيز اون لاين وهى تعرف بانى موقوف هناك وبسببها لأنها محميه طبيعيه لبكرى ابوبكر، كما تم نقل الموضوع من هناك الى هذا المنبر بواسطة احد اذنابها اذا لم يكن هو ناديه بذاتها، ومن يظن ان ناديه شخصيه غير مهمه ولا يهم تناولها يبقى واهم، فهى من اذناب المؤتمر الوطنى والسفاره واى مصلحه من ناحية عامه، وتجيد الأستجداء والبكاء وجلب الشفقه والعطف مثلما استخدمت بنتها للأسف الشديد فى قضيتها مع الأخ التاج التى كانت هى المخطئه معه وظلت تتنكر للخطأ الشنيع فى حقه منها ومن الجريده التى تعمل مراسلة لها فى مصر. فالأخ التاج الذى عرفته لا يمكن ان يستهدف طفله لا ذنب لها ولتذهب ناديه لترى مع من تترك ابنتها حينما تسافر وهل هو شخص مأمون عليها؟كذبت ناديه كعادتها واقنعت الناس المسطحين فى منبر سودانيز اون لاين بأن الأخ التاج هو المخطئ فى حقها ولو فكر الناس لعلموا بأن التاج كان بوسعه ان يذهب للمحكمه ويتقدم بشكوى ضد ناديه وضد الصحيفه التى تعمل فيها، لكنه فضل ان يراسلها على الأيميل، بينما هى فتح لها منبر سودانيز اون لاين كبوابه بدون حارس تكذب وتزرف دموع التماسيح باسلوبها الحربائى وهى تعلم أن الرجل السودانى ضعيف امام المرأة. فبربكم هل فعل قبيح مراسلة انسانه على الأيميل ومحاولة اجبارها على تقديم اعتذار، ام اساءة لرجل شريف عرفته مصر بالكرم وحسن الأخلاق والأدب والأحترام مع الكبير والصغير وكل من زاروا مصر يعرفون ذلك لكنهم لا يريدون ان يدلوا بشهادتهم خوفا من الكيزان المنتشرين فى منبر بكرى، واعلم ان الأخوان فى القاهرة كذلك رافضين لما كتبته ناديه عثمان ويعلمون انها كضابه، لكنهم يريدون ان يتوسطوا وان لا تذهب المشكله والخلاف الى ابعد من ذلك ، لهذا قالوا رايهم على ذلك النحو المحائد، وانا لست من هذا النوع ولا اعرف الدبلوماسيه. حكموا عقولكم واتركوا العاطفه حيث لم تهدد طفله ولم تهدد امها والحقيقه هى ان ناديه تعمدت الأساءة للأخ التاج وانا اعرفها جيدا وكنت اسكن بجوارها فى عين شمس وسوف اكشف كلما اعرفه عن ناديه عثمان ولا اتحفظ الا على االشخصى الذى يجب الا يذكر فى الهواء.وأخيرا هل من اخلاق المرأة السودانيه ان تستجدى عطف الناس باقحام بنتها واظهارها بانها مهدده بالكذب والتليق؟ ام لم الحقيقه ان ناديه لم تجد شيئا تعود به للأضواء بعد أن توقفت هارمونى ولا احد يدرى هل تعود ام لا وهل تجد خالا جديد لأبنتها بعد عصام الخواض ومعتصم الجعيلى وأحمد البلال الطيب، فكلم من تعمل تحت ادارته ليبس هو مدير بل خال ونعم الخال والأحوال.
عبدالغفار المهدى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق