
الدكتور كمال شداد رجل نزيه وصاحب خبره طويله وتاريخ ناصع فى مجال كرة القدم السودانيه والأقليميه والدوليه، أعترف له بذلك وأحترمه رغم اختلافى معه من وقت لآخر، خاصة حينما أصدر قراره الذى قضى به على المراحل السنيه فى السودان بكل سلبياتها وايجابياتها.
ويكفى المراحل السنيه دورا انها أعطت ملاعبنا لاعب مثل عاكف عطا فى الهلال وابراهومه فى المريخ.
لذلك اتفق مع الدكتور كمال شداد فى القرار الذى صدر بمعاقبة اى لاعب ينال بطاقة صفراء أو حمراء فى اى مباراة وديه بين ناديين سودانيين يشرف عليها الأتحاد العام السودانى باذنه أو بدون اذنه داخل السودان حتى لو ادارها حكم سودانى من روابط الناشيئن وحتى لو شارك اللاعب لدقيقة واحده.
لكنى اختلف معه فى معاقبة اللاعب اذا اشترك فى مبار اة وديه مع فريق آخر غير سودانى داخل السودان أو خارجه وفى حالة ادارة المباراة بحكم أجنبى.
لا يعقل أن يعاقب الأتحاد العام لاعبا من خلال تقرير حكم لا يملك حق مساءلته ومعاقبته أو رفض قراره اذا كان ظالما
وفى غير مكانه.
هب مثلا أن الحكم اورد فى تقريره انه انذر لاعب الهلال (س) الذى يرتدى القميص رقم 8 لكن فى الحقيقه من تم انذاره أو طرده من الملعب كان (ص) ويرتدى القميص رقم 22، فهل يستطيع الأتحاد العام مراجعة قرار الحكم وتصحيح قراره وهل يستطيع معاقبته على خطئه؟
أما اخطر ما يجب ان يلفت له نظر الدكتور / كمال شداد، ونحن فى زمن (الكاش الذى يقلل النقاش) هذه النغمه القبيحه التى ابتدعها الأعلام السالب المضلل وهو يعرفه جيدا، ونحن نقول ان الولاء والأنتماء قبل الأحتراف وقبل الأغراء بالمال، هو امكانية استغلال ذلك المال لأغراء احد الحكام الأجانب فى مباراة وديه الغرض منها اعداد اى فريق لمباراة تنافسيه هامه، لكى يقوم بطرد لاعب أو لاعبين حتى يتم حرمانهما من المشاركه فى مباراة محليه هامه مثلا بين (الهلال) والمريخ!
نعم ظلم الهلال بعد لقاء المريخ مع منتخب نيالا حينما لم يعاقب ايداهور بعد ان تم طرده فى تلك المباراة ، لكن المريخ لم يظلم حينما لم يعاقب عمر بخيت بسبب نيله لبطاقة صفراء فى مباراة وديه حكمها من كينيا وفى ذات الوقت لا نطالب بمعاقبة كلاتشى بسبب نيله لبطاقة صفراء فى كينيا.
وكيف يمكن متابعة اللاعبين ومعرفة اذا نالوا بطاقة صفراء أو حمراء خلال لقاءات وديه فى الخارج؟
هذا قرار غير سليم وغير منطقى، فاذا كان لاعب الكره الذى يتم طرده فى مباراة رسميه فى منافسه افريقيه لا تنسحب عليه فى مشاركته الدوريه داخل بلده والعكس هو الصحيح، فكيف يعاقب لاعب من خلال خطأ فى مباراة وديه فيها طرف اجنبى ويديرها حكم لا سلطه عليه من اتحادنا العام؟ على الدكتور/ كمال شداد وهو رجل عاقل وملم بقوانين كرة القدم الا يستجيب للأعلام السالب المضلل وان يتخذ القرارات الصائبه التى يلتزم بها فى جميع البلدان المتقدمه كرويا.
ويكفى المراحل السنيه دورا انها أعطت ملاعبنا لاعب مثل عاكف عطا فى الهلال وابراهومه فى المريخ.
لذلك اتفق مع الدكتور كمال شداد فى القرار الذى صدر بمعاقبة اى لاعب ينال بطاقة صفراء أو حمراء فى اى مباراة وديه بين ناديين سودانيين يشرف عليها الأتحاد العام السودانى باذنه أو بدون اذنه داخل السودان حتى لو ادارها حكم سودانى من روابط الناشيئن وحتى لو شارك اللاعب لدقيقة واحده.
لكنى اختلف معه فى معاقبة اللاعب اذا اشترك فى مبار اة وديه مع فريق آخر غير سودانى داخل السودان أو خارجه وفى حالة ادارة المباراة بحكم أجنبى.
لا يعقل أن يعاقب الأتحاد العام لاعبا من خلال تقرير حكم لا يملك حق مساءلته ومعاقبته أو رفض قراره اذا كان ظالما
وفى غير مكانه.
هب مثلا أن الحكم اورد فى تقريره انه انذر لاعب الهلال (س) الذى يرتدى القميص رقم 8 لكن فى الحقيقه من تم انذاره أو طرده من الملعب كان (ص) ويرتدى القميص رقم 22، فهل يستطيع الأتحاد العام مراجعة قرار الحكم وتصحيح قراره وهل يستطيع معاقبته على خطئه؟
أما اخطر ما يجب ان يلفت له نظر الدكتور / كمال شداد، ونحن فى زمن (الكاش الذى يقلل النقاش) هذه النغمه القبيحه التى ابتدعها الأعلام السالب المضلل وهو يعرفه جيدا، ونحن نقول ان الولاء والأنتماء قبل الأحتراف وقبل الأغراء بالمال، هو امكانية استغلال ذلك المال لأغراء احد الحكام الأجانب فى مباراة وديه الغرض منها اعداد اى فريق لمباراة تنافسيه هامه، لكى يقوم بطرد لاعب أو لاعبين حتى يتم حرمانهما من المشاركه فى مباراة محليه هامه مثلا بين (الهلال) والمريخ!
نعم ظلم الهلال بعد لقاء المريخ مع منتخب نيالا حينما لم يعاقب ايداهور بعد ان تم طرده فى تلك المباراة ، لكن المريخ لم يظلم حينما لم يعاقب عمر بخيت بسبب نيله لبطاقة صفراء فى مباراة وديه حكمها من كينيا وفى ذات الوقت لا نطالب بمعاقبة كلاتشى بسبب نيله لبطاقة صفراء فى كينيا.
وكيف يمكن متابعة اللاعبين ومعرفة اذا نالوا بطاقة صفراء أو حمراء خلال لقاءات وديه فى الخارج؟
هذا قرار غير سليم وغير منطقى، فاذا كان لاعب الكره الذى يتم طرده فى مباراة رسميه فى منافسه افريقيه لا تنسحب عليه فى مشاركته الدوريه داخل بلده والعكس هو الصحيح، فكيف يعاقب لاعب من خلال خطأ فى مباراة وديه فيها طرف اجنبى ويديرها حكم لا سلطه عليه من اتحادنا العام؟ على الدكتور/ كمال شداد وهو رجل عاقل وملم بقوانين كرة القدم الا يستجيب للأعلام السالب المضلل وان يتخذ القرارات الصائبه التى يلتزم بها فى جميع البلدان المتقدمه كرويا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق