· معقوله رئيس اتحاد أقليمى افضل انديته ينهزم ب 17 هدفا مقابل صفر هو الذى يحدد من يقود دفة كرة القدم فى السودان، وهل نراه مرة أخرى يتحدث من جهاز التلفزيون عن كرة القدم وكيف تدار ومن يقودها؟
· اليس أكرم له بداية ان يحسن من مستوى الكره فى منطقته ثم يأتى لكى يحدد من يقود ادارة الأتحاد العام السودانى؟
· فى جارتنا مصر المتقدمه كرويا لا توجد مسخره مثل هذه والجمعية العموميه للأتحاد عمودها الفقرى الأندية لا الأتحادات الأقليميه لذلك فالدورى المصرى من اقوى الدوريات ولا يستطيع الأهلى زعيم افريقيا أن يضمن نتيجة مباراة حتى لو لعب ضد الجميعابى أو حمد والشايقيه.
· تذكرت طرفة الفنان الكبير القلع فى أحدى المطارات العربيه (انتو الأسماء دى بتجيبوها من فين) ؟
· ما هذه التسميات العنصريه والقبليه للأندية فى كرة القدم والكره الطائره ومن يوافق عليها ؟ هو نحنا ناقصين؟
· أستطاع المريخ بفريقه المتهالك أن يحصل على التعادل امام أهلى دبى بعد أن حقق الأخير من المباراة كلما يريده فى الشوط الأول وتقدم بهدفين نظيفين وسحب افضل لاعبيه خشية عليهم من الأصابه، وتم طرد لاعب لا يستحق الطرد فالمخالفه الثانيه غير مقصوده .. وبسبب النقص العددى وعدم اكتمال اللياقه البدنيه والأستعداد للموسم الجديد على عكس المريخ تعادل الوصيف ولو سجل اهلى دبى هدفا ثالثا قبل هدف المريخ الأول لأنفتحت دبى ولوصلت نتيجة المباراة الى اهداف الهلال فى الجميعابى، أو لنقل اهداف الوحدات فى الوصيف.
· بعد ذلك التعادل عمت الفرحه اعلام الوصيف السالب الذى لا ينتقد لاعبيه الا عند الهزيمه فقط، وغمرت موجة الفرح الأدارة الفنيه للمنتخب القومى، فضم لاعبين عاجزين عن العطاء فى المريخ دعك من منتخب يمثل بلد، ولا أدرى لماذا لم يختار أمير دامر طالما القصه عك فى عك ومن يجيد ضرب لاعبى الخصم فى مباراة وديه يتم اختياره فى منتخب قومى؟
· هل يعقل ان يضم للمنتخب لاعب يرفض الأعلام السالب نفسه أن يشارك فى مباراة كامله ولمدة 90 دقيقه؟
· وحتى لا اتهم بالأنحياز فمهند الطاهر كذلك لا يستحق الأختيار للمنتخب ويا حليلك يا (قسطنطين) !!
· هل اللجنه الفنيه للمنتخب مقتنعه بضم لاعب مثل الشغيل أبتعد عن الملاعب قرابة العام، وتم شطبه واعادته لكشوفات المريخ لأكثر من مره؟
· قبل عدة سنوات تم تصدير الموز ابو نقطه الى السعوديه والآن فتحت اسواق موز جديده فى دبى!
· أهداف سادومبا فى جميعابى الكاملين لو وزعوها على وارغو لكفته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق