(رحلة في طيارة)
(سؤال غبى لذات وجه جميل)
أو
صراع بين (الحقيقة) و(الخيال)
____________________
أتحبنى ؟؟
أجبنى ، أتحبنى ؟؟
أجبنى - بلا أو نعم
قالت لى (الميساء)
لعل ذلك أسمها .. أو ربما
- لايهم -
(الصمت عندك قاتل)
وأقول فى صمتى، لها:
(الصمت عندى ابلغ ما يكون)
وأحبذ الرد الذى،
ياتى على شفاه الأخرين
ياسادتى . .
هل (للغباء) مساحة عند الذكى؟؟
هل توأم الوجه الجميل ، ونديمه
ذاك التبلد والسؤالات التى
لا تقبل الرد والأجابه ؟؟
فالذى بينى وبينك ،
كنا معا ، فى عالم
دعنى أسميه خيالا
أو تمنى
كانت تجاورنى
وتسكن وحدها
عيناها فوق الأحتمال
الشعر (مطلوق)،
يهفهفه النسيم
يدها تشاور لى
فيهف قلبى
ويبتسم المساء،
و ألمح فى اليد الأخرى،
حقيبة،
فهى تمتهن السفر
تحاورنا كثيرا ،
تجادلنا ،
أتفقنا وأختلفنا
كم مشينا على الرمال
- (حفاة) -
دون أن نترك أثر
كم تبللنا وداهمنا المطر
كم بكينا، كم ضحكنا ،
كم !!
كم رشفنا قهوة ( تركيه) ،
و(الشاى المنعنع)
كم تبادلنا الرسائل
والقصائد والصور
وآخر ألأخبار والقفشات
والعطر المميز
فى خاطرى ،
لم نفترق . .
فالذى بينى وبينك،
رعشة الأبداع
والحس والجمال
وبعض أشياء
دعيها .. لا تقال
تزاوجنا
وانجبنا الأزاهر والورود
أحلامنا ،
بيت من الشعر المقفى
مثل الحدائق
لا جدار ، لا حدود
السقف شيده السحاب
البلبل الصداح غنى
لألتئام التوأمين
لغة التخاطب
بيننا
كانت، ( عصارات) الحروف،
وبعض من همس النسيم . .
أو، دون ذاك
كنا معا فى عالم دعنى ، أسميه ،
خيالا أو تمنى
تعارفنا قديما ، قبل الآف السنين
وتلاقينا ...
بعدما جئنا هنا
تصادفنا على صخب الزحام
تلاقينا بعد .. عشرين عام
الوجه أجمل
– ما يكون –
عيناها تلك الناعسات
يوما بلا وعد تلاقينا
فى مطارات الضياع
فكلانا ، قد عشق التنقل و السفر
وكلانا أعتاد التسكع
فى الشوارع والفنادق والسهر
نهوى الضياء ،
و يشقينا الظلام ! !
تلاقينا . .
عند (مأمور الجمارك)
فتحت حقائبى . .
( أرقامها السريه)
تاريخ ميلاد التى فى جانبى !!!
أخفيت عنها ذلك الرقم المقدس
زمنا طويلا . . خبأته
ياسادتى . .
- أنا لا أجيد أشباع رغبات النساء –
(أن أثرثر ، أن أخادع ، أن أكون ، غير الأنا
أن أبنى بيتا من نسيج العنكبوت
أن أحكى فى وهم، بطولات خرافيه
أن يرضى عنى زهو عقل ناقص )،
ألان – تملكها الغرور !!
(تاريخ ميلاد) التى فى جانبى
أدخل به لنافذة الحوار
أسحب به مالى المخبأ
فى حسابات (البنوك)
(وتظل أسرار الطلاسم فى يدى
وأكشف كل ساتر ،
وأعبر كل جسرأو جدار)
بأختصار . .
ياساداتى
أصبحت عاشقا . .
كلماتها ، أراؤها
حتى الأغانى والكتب
حلو الحديث . . .
اللون المفضل عندها،
واللون السياسى
عطرها . . . جنونها
الأيحاء والتأويل
حتى التفاهات الصغيره، عشقتها،
أدمنتها ...
بأختصار ،
أصبحت أسكن جلدها
أصبحت عاشقا ،
لكننى لا أعترف
( صرخت . . . يا للغباء) !!
ضربت بكفيها على زجاج المنضده
أتحبنى ؟؟
والدمع من عينيها يسقط - لؤلؤا -
متقطعا
تف . . .
تف . . .
تف . . .
أجبنى ، أتحبنى؟
لكننى لم أستجب
فالصمت عندها قاتل
والصمت عندى أبلغ ما يكون
وأفترقنا . .
لا، لم نفترق
( فى عالم الروح والخيال)،
صراع بين (الحقيقة) و(الخيال)
____________________
أتحبنى ؟؟
أجبنى ، أتحبنى ؟؟
أجبنى - بلا أو نعم
قالت لى (الميساء)
لعل ذلك أسمها .. أو ربما
- لايهم -
(الصمت عندك قاتل)
وأقول فى صمتى، لها:
(الصمت عندى ابلغ ما يكون)
وأحبذ الرد الذى،
ياتى على شفاه الأخرين
ياسادتى . .
هل (للغباء) مساحة عند الذكى؟؟
هل توأم الوجه الجميل ، ونديمه
ذاك التبلد والسؤالات التى
لا تقبل الرد والأجابه ؟؟
فالذى بينى وبينك ،
كنا معا ، فى عالم
دعنى أسميه خيالا
أو تمنى
كانت تجاورنى
وتسكن وحدها
عيناها فوق الأحتمال
الشعر (مطلوق)،
يهفهفه النسيم
يدها تشاور لى
فيهف قلبى
ويبتسم المساء،
و ألمح فى اليد الأخرى،
حقيبة،
فهى تمتهن السفر
تحاورنا كثيرا ،
تجادلنا ،
أتفقنا وأختلفنا
كم مشينا على الرمال
- (حفاة) -
دون أن نترك أثر
كم تبللنا وداهمنا المطر
كم بكينا، كم ضحكنا ،
كم !!
كم رشفنا قهوة ( تركيه) ،
و(الشاى المنعنع)
كم تبادلنا الرسائل
والقصائد والصور
وآخر ألأخبار والقفشات
والعطر المميز
فى خاطرى ،
لم نفترق . .
فالذى بينى وبينك،
رعشة الأبداع
والحس والجمال
وبعض أشياء
دعيها .. لا تقال
تزاوجنا
وانجبنا الأزاهر والورود
أحلامنا ،
بيت من الشعر المقفى
مثل الحدائق
لا جدار ، لا حدود
السقف شيده السحاب
البلبل الصداح غنى
لألتئام التوأمين
لغة التخاطب
بيننا
كانت، ( عصارات) الحروف،
وبعض من همس النسيم . .
أو، دون ذاك
كنا معا فى عالم دعنى ، أسميه ،
خيالا أو تمنى
تعارفنا قديما ، قبل الآف السنين
وتلاقينا ...
بعدما جئنا هنا
تصادفنا على صخب الزحام
تلاقينا بعد .. عشرين عام
الوجه أجمل
– ما يكون –
عيناها تلك الناعسات
يوما بلا وعد تلاقينا
فى مطارات الضياع
فكلانا ، قد عشق التنقل و السفر
وكلانا أعتاد التسكع
فى الشوارع والفنادق والسهر
نهوى الضياء ،
و يشقينا الظلام ! !
تلاقينا . .
عند (مأمور الجمارك)
فتحت حقائبى . .
( أرقامها السريه)
تاريخ ميلاد التى فى جانبى !!!
أخفيت عنها ذلك الرقم المقدس
زمنا طويلا . . خبأته
ياسادتى . .
- أنا لا أجيد أشباع رغبات النساء –
(أن أثرثر ، أن أخادع ، أن أكون ، غير الأنا
أن أبنى بيتا من نسيج العنكبوت
أن أحكى فى وهم، بطولات خرافيه
أن يرضى عنى زهو عقل ناقص )،
ألان – تملكها الغرور !!
(تاريخ ميلاد) التى فى جانبى
أدخل به لنافذة الحوار
أسحب به مالى المخبأ
فى حسابات (البنوك)
(وتظل أسرار الطلاسم فى يدى
وأكشف كل ساتر ،
وأعبر كل جسرأو جدار)
بأختصار . .
ياساداتى
أصبحت عاشقا . .
كلماتها ، أراؤها
حتى الأغانى والكتب
حلو الحديث . . .
اللون المفضل عندها،
واللون السياسى
عطرها . . . جنونها
الأيحاء والتأويل
حتى التفاهات الصغيره، عشقتها،
أدمنتها ...
بأختصار ،
أصبحت أسكن جلدها
أصبحت عاشقا ،
لكننى لا أعترف
( صرخت . . . يا للغباء) !!
ضربت بكفيها على زجاج المنضده
أتحبنى ؟؟
والدمع من عينيها يسقط - لؤلؤا -
متقطعا
تف . . .
تف . . .
تف . . .
أجبنى ، أتحبنى؟
لكننى لم أستجب
فالصمت عندها قاتل
والصمت عندى أبلغ ما يكون
وأفترقنا . .
لا، لم نفترق
( فى عالم الروح والخيال)،
لم نفترق
لكنها فى لحظة التيه والغضب
وضعت على الرأس غطاء ا
وشدته عليها ،
مثل حبل (المقصله)
وأنتحرنا !!!!
ياسادتى . . .
تزوجت !! ياللعجب!!
أول طارق،
حرق المراكب والسفن
وأجابها ، كى لا يعود
ومضت عشرون أخرى ،
والتقينا من جديد !!
يدها تشاور لى . . . .
والمح فى اليد الأخرى ( صبى)
وسؤالها ذاك (الغبى) ،
نفس السؤال
أتحبنى ؟؟
أجبنى ، أتحبنى ؟؟
(لا زال صمتك قاتل )؟
وأقول فى صمتى لها :-
(الصمت عندى أبلغ ما يكون)
واحبذ الرد الذى ياتى
على شفاه الأخرين
لكننى فى داخلى ، فى صمتى ذاك ،
من عالمى الآخر
سألت نفسى . . مرتين
أتحبها ؟ ؟ أتحبها ؟؟
- لا تكفى تلك الكلمتين -
(العشرة أبدا لا تهون)
والعشق أدناه الجنون
وسألت نفسى مرتين . .
أتحبها ؟؟ أتحبها ؟ ؟
أنا لا أجيب . .
وأحبذ الرد الذى ياتى
على شفاه الأخرين
ياسادتى ... أنا من أنا ؟؟
أنا حاضر ؟؟ أنا غائب ؟؟
وهل أكون أو لا أكون ؟؟
لكنها فى لحظة التيه والغضب
وضعت على الرأس غطاء ا
وشدته عليها ،
مثل حبل (المقصله)
وأنتحرنا !!!!
ياسادتى . . .
تزوجت !! ياللعجب!!
أول طارق،
حرق المراكب والسفن
وأجابها ، كى لا يعود
ومضت عشرون أخرى ،
والتقينا من جديد !!
يدها تشاور لى . . . .
والمح فى اليد الأخرى ( صبى)
وسؤالها ذاك (الغبى) ،
نفس السؤال
أتحبنى ؟؟
أجبنى ، أتحبنى ؟؟
(لا زال صمتك قاتل )؟
وأقول فى صمتى لها :-
(الصمت عندى أبلغ ما يكون)
واحبذ الرد الذى ياتى
على شفاه الأخرين
لكننى فى داخلى ، فى صمتى ذاك ،
من عالمى الآخر
سألت نفسى . . مرتين
أتحبها ؟ ؟ أتحبها ؟؟
- لا تكفى تلك الكلمتين -
(العشرة أبدا لا تهون)
والعشق أدناه الجنون
وسألت نفسى مرتين . .
أتحبها ؟؟ أتحبها ؟ ؟
أنا لا أجيب . .
وأحبذ الرد الذى ياتى
على شفاه الأخرين
ياسادتى ... أنا من أنا ؟؟
أنا حاضر ؟؟ أنا غائب ؟؟
وهل أكون أو لا أكون ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق