قبل قليل جاء خبر على قناة الحرة قيل فيه أن المحكمه الدستوريه فى السودان قبلت طعنا مقدما من احد المرشحين المستقلين لم تسمه، مما جعل المراقبون يرجحون بأن المساله لا تعنى أستقلالية القضاء السودانى، بقدر ما تعنى (مسرحيه) متفق على اخراجها واستجابه من نظام المؤتمر الوطنى لمطالب بعض الأحزاب بتأجيل الأنتخابات، لكنها صدرت من القضاء السودانى حتى لا يطلع الكلام الذى قاله البشير لا قيمة له مثلما قال من قبل ان اى جهة تطالب بتأجيل الأنتخابات سوف نطردها ونضعها تحت احذيتنا ثم تراجع وبلع كلامه.
وهناك مؤشر آخر قصد منه هذا القرار يجعل المراقبون يشعرون بأن القضاء فى السودان عادل ويمكن ان يحاكم بنفسه المتهمون بجرائم فى دارفور.
ومن جهة أخرى ذكرت قناة الحره ان عدد من المتظاهرين يتجمعون الآن أمام منزل السيد/ محمد عثمان الميرغنى يطلبون منه أن يحذو حذو حزب الأمه.
اسقاط الموتمر الوطنى يتم عبر الوحدة الحزبية وللاسف اليوم م الاحلام نتمنى ونحلم بان الغد افضل ولكن هيهات نظام انقاذى ظالم ياتى لنا بالجديد المرير ولا يجد من ينافسه واملنا الوحيد كان ياسر عرمان ولكن بعد سحبه من قبل الشعبية عرفنا مدى نزاهة الانتخابات وياريت لو تم ترشيح ياسر مستقل لكنا خلفه ولكن لا بعد من شمس الحق تظهر يوما وان طال الامد
ردحذف